يدخل إلينا -طلاب الÙرقة الثالثة بكلية دار العلوم من جامعة القاهرة، عام 1985- مثلما يدخل إلى جمهور مشاهدي Ø§Ù„Ù…Ø³Ø±Ø Ø£Øد٠كبار ممثليه، جسيما عجميّ Ø§Ù„Ù…Ù„Ø§Ù…Ø Ø£Ù†ÙŠÙ‚ الملابس ÙÙˆØ§Ø Ø§Ù„Ø¹Ø·Ø±ØŒ Ùيقتعد كرسي منصة المدرج الثامن عشر، ليØاضرنا ÙÙŠ تاريخ المغرب والأندلس، واسع العلم مكين الثقة طليق اللسان ÙØµÙŠØ Ø§Ù„Ù†Ø·Ù‚ØŒ ولكنه ÙÙŠ غمرة ذلك ربما أبدل “المغرب” من “الأندلس” ÙصÙØنا به؛ Ùقال: ما لكم، إذا قلت المغرب Ùاعلموا أنني أريد الأندلس! ثم يقول: ليتكم أدركتموني ÙÙŠ شبابي إذن لرأيتم الشَّعر الأØمر المسترسل الذي ÙŠÙتن الØسان، ولسمعتم Ø´Ùعر الغزل الذي يقيّد العصاÙير على الشجر، أستاذنا الØبيب الدكتور Ø£Øمد شلبي، رØمه الله، وطيب ثراه!
Related posts
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة... -
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع... -
الكلمة
أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا...